على الرغم من الجهود المبذولة لتطوير الصحة العقلية، إلا أنها، وبسبب إصرار المعنيين على الاكتفاء بالمنهج الحسي التجريبي في بحوثهم العلمية ـ كما فعل الأطباء النفسانيون ـ مع اعترافهم بكون موضوع بحثهم أمرا معنويا بعيدا عن المادة وخصائصها، وبسبب إصرارهم على التعامل السطحي الظاهري مع العوارض المرضية ومبادئها العميقة، فقد فشلوا في الوصول إلى قوانين علمية موضوعية تكون على مستوى الطموح، واقتنعوا ببيان بعض النصائح والتوصيات العامة الدينية والأخلاقية لعلاج الأمراض المعنوية، والتي بدأت تتفشى بنحو كبير، لا سيما في المجتمعات الغربية المادية.
الصحة العقلية
على الرغم من الجهود المبذولة لتطوير الصحة العقلية، إلا أنها، وبسبب إصرار المعنيين على الاكتفاء بالمنهج الحسي التجريبي في بحوثهم العلمية ـ كما فعل الأطباء النفسانيون ـ مع اعترافهم بكون موضوع بحثهم أمرا معنويا بعيدا عن المادة وخصائصها، وبسبب إصرارهم على التعامل السطحي الظاهري مع العوارض المرضية ومبادئها العميقة، فقد فشلوا في الوصول إلى قوانين علمية موضوعية تكون على مستوى الطموح، واقتنعوا ببيان بعض النصائح والتوصيات العامة الدينية والأخلاقية لعلاج الأمراض المعنوية، والتي بدأت تتفشى بنحو كبير، لا سيما في المجتمعات الغربية المادية.
برجاء التسجيل في الموقع أولا لمشاهدة رابط التحميل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.