متى يصبح الدين أفيونا للشعوب؟

هذا البحث يتناول عبارة كارل ماركس “الدين هو زفرة المضطهد، هو قلب عالَم لا قلب له، وهو روح ظروف اجتماعية بلا روح، إنه أفيون الشعوب” بنحو فلسفي واجتماعي موضوعي، وبغض النظر عما قصده ماركس منها، أو عن الملابسات والظروف الاجتماعية والسياسية الخارجية التي أحاطت بها.

برجاء التسجيل في الموقع أولا لمشاهدة رابط التحميل

التصنيف:

“الدين هو زفرة المضطهد، هو قلب عالَم لا قلب له، وهو روح ظروف اجتماعية بلا روح، إنه أفيون الشعوب” كارل ماركس.

هذه العبارة التي كتبها كارل ماركس، المفكر الثائر في وجه النظام الرأسمالي العالمي، في مقدمة كتاب “نقد فلسفة الحق” لهيجل، وتم انتزاعها من سياقها العام، قد أحدثت ضجة كبيرة وجدلا واسعا بين مؤيد ومخالف، حيث اعتبرها البعض إشارة واقعية للآثار السلبية التخديرية التي خلفها الدين على نفوس الشعوب المستضعفة، والتي أعاقت وأفشلت الكثير من حركات التحرر الثورية على مر التاريخ، في حين اعتبرها آخرون أنها تجنٍّ صريح على الدين الذي ما جاء إلا لتحرير الشعوب من الظلم والاستبداد.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “متى يصبح الدين أفيونا للشعوب؟”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “متى يصبح الدين أفيونا للشعوب؟”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *